24 ساعة

أراء وكتاب

الجزائر تكرس دبلوماسية البترودولار وشراء الذمم

الجزائر.. بمن سيضحي النظام من أجل تبرئة ذمته؟

نوايا ”الجماعة”

يوميات

berkanexpress

المجلس الرئاسي الليبي: تفاجأنا بحديث تبون عن اتفاق حول كيان مغاربي ثلاثي

خارج الحدود

-berkanexpress-

الاتحاد الأوروبي يندد بمناورات النظام الجزائري
الرئيسية | أحداث متميزة | بنك المغرب ينفي تهمة “السطو على حسابات بنكية”

بنك المغرب ينفي تهمة “السطو على حسابات بنكية”

نفى بنك المغرب أن يكون متورطا في أي تهم تزوير الإشهاد على الإمضاء أو السطو على حسابات بنكية بوثائق مزورة، على عكس ما تم الترويج له مؤخرا، مؤكدا أن الأمر يتعلق بالحجز على مبلغ مالي لأحد موظفي البنك المتقاعدين بأمر قضائي.

وقال بنك المغرب إن الموظف المعني “كان يعمل ببنك المغرب فرع تطوان إلى أن تمت إحالته على التقاعد في متم 2011، وأنه خلال السنوات الأخيرة من حياته المهنية كان موضوع العديد من مساطر التحصيل موجهة ضده من قبل عدد من مؤسسات القرض، وحصلت هذه الأخيرة على أحكام وأوامر قضائية بالحجز على راتبه بين يدي مشغله بمبالغ مختلفة”.

وأوضح البنك، ضمن بلاغه، أن “أغلبية هذه المساطر تم إتمامها بتحصيل الدين لفائدة مؤسسة السلف الدائنة، إما عبر المصادقة على الحجز المضروب على راتب المعني بالأمر وتنفيذه أو باتفاق ودي بين هذا الأخير والمؤسسة الدائنة”.

ويضيف البيان: “لم تعمل المؤسسة على السطو على حسابات بنكية بوثائق مزورة؛ بل كل ما في الأمر هو أنه تم تنفيذ أمر قضائي صادر عن المحكمة الابتدائية بالرباط قضى حرفيا بـ… إيقاع حجز على جميع الأموال والأجور الموجودة حاليا بين يدي بنك المغرب لفائدة المحجوز ضده؛ وذلك ضامنا لأداء مبلغ 26.000 درهم”.

وأكد المصدر نفسه أن “ما يسميه توكيلا مزورا ما هو إلا طلب حامل لتوقيعه وجهه إلى مؤسسة بنك المغرب بصفتها مشغله يلتمس من خلاله اقتطاع مبلغ 26 ألف درهم في إطار المسطرة المذكورة من صافي رأسمال تقاعده”.

ويشير البيان إلى أن “مصالح بنك المغرب، سواء بالرباط أو بتطوان، استقبلت الموظف وراسلته عدة مرات لتمكينه من التوضيحات والوثائق المتعلقة بالحجز المشار إليه من أجل القيام بكافة المساطر الممكنة للحصول على رفع اليد”.


الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة | berkanexpress.com

تعليقات الزوّار

أترك تعليق

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.