وذكرت القناة أيضا، قبل قليل، أن الإشراف على الجهاز الحساس قد جرى نقله إلى وزارة الدفاع، بدل مؤسسة الرئاسة التي نقل إليها على عهد بوتفليقة.
يأتي ذلك فيما بدأ الجزائريون، اليوم الجمعة، في النزول إلى الشوارع للمشاركة في مظاهرات مليونية، تأكيدا على مواصلة الحراك الشعبي لمسيرة إسقاط رموز النظام السياسي الحاكم، والتأكيد على سيادة الشعب في تقرير مصيره خارج دوائر السلطة.