24 ساعة

أراء وكتاب

الجزائر تكرس دبلوماسية البترودولار وشراء الذمم

الجزائر.. بمن سيضحي النظام من أجل تبرئة ذمته؟

نوايا ”الجماعة”

يوميات

--berkanexpress--

حموشي بالمملكة المتحدة لبحث سبل تطوير التعاون المشترك في مختلف المجالات الأمنية

خارج الحدود

-berkanexpress-

الاتحاد الأوروبي يندد بمناورات النظام الجزائري
الرئيسية | أحداث متميزة | المغرب قد يزود 7 ملايين منزل بريطاني بالكهرباء.. تفاصيل مشروع أطول كابل بحري بالعالم

المغرب قد يزود 7 ملايين منزل بريطاني بالكهرباء.. تفاصيل مشروع أطول كابل بحري بالعالم

أفادت وكالة بلومبيرغ للأنباء، الأحد، بأن إحدى الشركات البريطانية تخطط للتعاون مع المغرب من أجل مدّ أطول كابل كهربائي بحري للعالم بهدف نقل إمدادات إضافية من الكهرباء إلى المملكة المتحدة.

وأضافت الوكالة أن شركة “إكس لينكس” (Xlinks) “وضعت يوم الأحد خططا لبناء مشروع تحت البحر تبلغ تكلفته 16 21.9 مليار دولار أميركي وسيغطّي مسافة 3800 كيلومتر” يربط المغرب بالمملكة المتحدة.

وأضاف المصدر نفسه أن هذا الكابل البحري سوف ينقل “الطاقة من 10.5 غيغاوات من مزارع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح على نطاق واسع في المغرب”.

وتسعى لندن إلى بناء المزيد من القدرات المتجددة لاستبدال الغاز بطاقات نظيفة وبديلة لتجنب تقلبات الأسعار في الأسواق الدولية للغاز، ومن أجل الانفتاح على الطاقات البديلة الصديقة للبيئة.

المغرب قد يزود ٧ ملايين منزل بريطاني

وأشارت الوكالة نقلا عن مصادر بالشركة إلى أن هذا المشروع “يمكن أن يزوّد 7 ملايين منزل بريطاني بالطاقة”، مشيرة إلى أنها “تخطط لبدء مدّ الكابلات في عام 2025، وتستهدف إنهاء النصف الأول من المشروع في عام 2027 بينما ينتهي الباقي في سنة 2029”.

ونقلت الوكالة عن الرئيس التنفيذي لشركة “أكس لينكس، سيمون موريش، قوله إن المشروع “مخصص فقط لسوق الطاقة في المملكة المتحدة”.

وأضاف أن الكهرباء القادمة من منطقة بها نمط مناخي مختلف “ستمنح قدرا هائلا من المرونة لنظام الطاقة في المملكة المتحدة”.

وبخصوص الكابلات الضخمة اللازمة لهذا المشروع، قال إن إن “الشركة تخطط لبناء مصنعين على الأقل لتصنيع هذه الكابلات، وهو ما سيكون أسرع من انتظار شركة للقيام بهذا الدور”.


الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة | berkanexpress.com

تعليقات الزوّار

أترك تعليق

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.