24 ساعة

أراء وكتاب

الجزائر تكرس دبلوماسية البترودولار وشراء الذمم

الجزائر.. بمن سيضحي النظام من أجل تبرئة ذمته؟

نوايا ”الجماعة”

يوميات

--berkanexpress--

مؤسسة الوسيط تُعلن انتهاء أزمة طلبة الطب في المغرب

خارج الحدود

-berkanexpress-

الاتحاد الأوروبي يندد بمناورات النظام الجزائري
الرئيسية | أحداث متميزة | من وجدة …حاكم مقاطعة بارينجو الكينية يعلنها: جهة الشرق هي منزلي الثاني والآن أصبحت واحدا من المغاربة

من وجدة …حاكم مقاطعة بارينجو الكينية يعلنها: جهة الشرق هي منزلي الثاني والآن أصبحت واحدا من المغاربة

قام السيد “ستانلي كيبتس” حاكم مقاطعة بارينجو بالجمهورية الكينية، يوم الاثنين 9 ماي الجاري، بتوقيع مذكرة تفاهم، مع السيد عبد النبي بعوي رئيس مجلس جهة الشرق، والسيد معاذ الجامعي والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة، بمقر مجلس الجهة في مدينة وجدة، من أجل تعزيز علاقات التعاون في مجموعة من المجالات، ذات الطابع الاجتماعي الاقتصادي، السياحي، والثقافي، والتعاون المؤسساتي.

وفي هذا الصدد، عبر السيد “ستانلي كيبتس” حاكم مقاطعة بارينجو بالجمهورية الكينية، عن شكره لتوقيع مذكرة التفاهم والتي تروم دعم عدد من القطاعات التنموية والرفع من الاقتصاد المحلي، وتشمل قطاعات السياحة والفلاحة والتبادل التجاري.

وأضاف السيد “ستانلي كيبتس”، أن هذه الاتفاقيات ستمكن الجانبين من تبادل الخبرات في الجهتين معا، مبرزا أنه تم الاتفاق على تشجيع قطاع التعليم في الجهتين وتبادل التجارب بين الطلاب، وفتح الفرصة أمام طلبة بارينجو لمتابعة الدراسة بالمغرب.

وأكد حاكم مقاطعة بارينجو بالجمهورية الكينية، على أنه هناك الكثير من الأشياء المشتركة بين مقاطعة بارينجو وجهة الشرق، خصوصا في مجال الرياضة، لاسيما وأن هناك علاقة وطيدة في مجال الرياضة بين الجهتين.

وأشار إلى أن هناك الكثير من القواسم المشتركة التي يجب تبادلها، من قبيل الاستعمال التكنولوجي لما لها من قيمة مضافة على الإنتاج والتسويق، مبرزا أن الفرص الموجودة في بارينجو مفتوحة في وجه جميع الفاعلين المغاربة.

ولفت السيد “ستانلي كيبتس” حاكم مقاطعة بارينجو بالجمهورية الكينية، إلى أن التعاون بين الحكومات يفتح فرص جديدة في جهة الشرق، وأن بارينجو وجهة الشرق ستكونان جهة واحدة، قائلا:”جهة الشرق هي منزلي الثاني الآن وأنني أصبحت واحدا من المغاربة”.

وتهدف مذكرة التفاهم، إلى انفتاح الجانبين على تجاربهما الناجحة في مجال تعزيز اللامركزية وآليات الحكامة الجيدة لتدبير الشأن الجهوي والترابي، وتوحيد المواقف في المنظمات القارية والدولية التي تعنى بالجماعات الترابية، بما يتوافق مع المصالح العليا لكلا البلدين، ويعزز مشاركتهما، ويساهم في الدفاع عن إشعاع الجهات الإفريقية.


الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة | berkanexpress.com

تعليقات الزوّار

أترك تعليق

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.