24 ساعة

أراء وكتاب

الجزائر تكرس دبلوماسية البترودولار وشراء الذمم

الجزائر.. بمن سيضحي النظام من أجل تبرئة ذمته؟

نوايا ”الجماعة”

يوميات

--berkanexpress--

مؤسسة الوسيط تُعلن انتهاء أزمة طلبة الطب في المغرب

خارج الحدود

-berkanexpress-

الاتحاد الأوروبي يندد بمناورات النظام الجزائري
الرئيسية | أحداث متميزة | تمكنت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن طنجة، أول أمس الاثنين 27 نونبر الجاري، من توقيف شخص يبلغ من العمر 18 سنة، يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بالسرقة تحت التهديد باستعمال السلاح الأبيض. ووفق مصدر أمني، كان المشتبه فيه قد أقدم، في الساعات الأولى من صباح يوم أمس الاثنين، على تعريض صاحب محل تجاري للسرقة تحت التهديد باستعمال السلاح الأبيض، وهي الأفعال الإجرامية التي شكلت موضوع شريط فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي. وقد أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة في هذه القضية عن تحديد هوية المشتبه فيه وتوقيفه مساء أمس الاثنين، فيما مكن إجراء التفتيش من العثور بحوزته على جزء من متحصلات هذه الأفعال الإجرامية. وقد تم إخضاع المشتبه فيه الموقوف لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، فيما لازالت الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف شريكه في هذه العملية الإجرامية بعدما تم تحديد هويته الكاملة.

تمكنت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن طنجة، أول أمس الاثنين 27 نونبر الجاري، من توقيف شخص يبلغ من العمر 18 سنة، يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بالسرقة تحت التهديد باستعمال السلاح الأبيض. ووفق مصدر أمني، كان المشتبه فيه قد أقدم، في الساعات الأولى من صباح يوم أمس الاثنين، على تعريض صاحب محل تجاري للسرقة تحت التهديد باستعمال السلاح الأبيض، وهي الأفعال الإجرامية التي شكلت موضوع شريط فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي. وقد أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة في هذه القضية عن تحديد هوية المشتبه فيه وتوقيفه مساء أمس الاثنين، فيما مكن إجراء التفتيش من العثور بحوزته على جزء من متحصلات هذه الأفعال الإجرامية. وقد تم إخضاع المشتبه فيه الموقوف لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، فيما لازالت الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف شريكه في هذه العملية الإجرامية بعدما تم تحديد هويته الكاملة.

اعتمد مجلس الشيوخ الكولومبي، الثلاثاء 28 نونبر 2023، ملتمسا جديدا يدعم بشكل لا لبس فيه الوحدة الترابية للمغرب وسيادته على صحرائه، مجددا رفض « الممثلين الشرعيين للشعب الكولومبي » القاطع « للقرار غير الموفق » الذي اتخذته الحكومة الحالية بإقامة علاقات مع « الجمهورية الصحراوية » الوهمية.

وجاء في الملتمس الذي تمت المصادقة عليه بأغلبية ساحقة ب 65 عضوا في مجلس الشيوخ من أصل 105 أعضاء المشكلين للغرفة العليا في الكونغرس الكولومبي، « باعتبارنا أعضاء في مجلس الشيوخ وممثلين شرعيين للشعب الكولومبي، فإننا نرفض بشدة هذا القرار غير الموفق للحكومة الحالية، والذي لا يمثل بأي حال من الأحوال موقف الكولومبيين في ما يتعلق بالمغرب، ونؤكد من جديد موقفنا الثابت المتمثل في احترام السيادة و »الوحدة الترابية للمملكة المغربية ».

وقد حظي هذا الملتمس، الذي أقره أعضاء مجلس الشيوخ المنتمون لتسعة من أهم الأحزاب السياسية في كولومبيا، اثنان منهم داخل الائتلاف الحكومي، بدعم خاص من رئيس الكونغرس ومجلس الشيوخ الكولومبي، السيد إيفان ليونيداس (تحالف الخضر) وكذلك رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، ليديو غارسيا تورباي (الحزب الليبرالي)، وكلاهما أراد أن يبعث برسالة سياسية قوية للغاية إلى الرئيس غوستافو بيترو.

وفي هذا الملتمس الجديد، الذي يأتي في أعقاب ملتمس آخر تم اعتماده في أكتوبر 2022، يؤكد الموقعون أنهم « يرفضون رفض ا قاطع ا إقامة « علاقات دبلوماسية » مع الحركة الانفصالية (البوليساريو) و »الجمهورية الصحراوية » الوهمية كما يرفضون وجود « سفيرها » المزعوم في كولومبيا.

وتساءل أعضاء مجلس الشيوخ « كيف يمكن إقامة علاقات دبلوماسية مع الحركة الانفصالية لـ « جبهة البوليساريو »، إذا كانت اتفاقية فيينا لعام 1961 التي تنظم العلاقات الدبلوماسية تنص بوضوح على أن مثل هذه العلاقات تقام بين دول ذات سيادة معترف بها بهذه الصفة، وأن الحركة الانفصالية لـ « جبهة البوليساريو »، كما نعلم جميعا، لا تتمتع بالحد الأدنى من مقومات الدولة، وغير معترف بها من قبل الغالبية العظمى من الدول، ولا من قبل الأمم المتحدة، وليس لها أي شرعية قانونية، ولا شرعية دولية ».

وبعد أن ذكر أعضاء مجلس الشيوخ في هذا الملتمس بـ »المبادئ الأساسية » للدبلوماسية الكولومبية، والمتمثلة في احترام الشرعية الدولية، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للبلدان، واحترام السيادة الترابية لكل دولة »، أعربوا عن أسفهم لأن هذه المبادئ الأساسية قد تم انتهاكها بالكامل من قبل الحكومة الكولومبية الحالية.

 


الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة | berkanexpress.com

تعليقات الزوّار

أترك تعليق

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.