24 ساعة

أراء وكتاب

الجزائر تكرس دبلوماسية البترودولار وشراء الذمم

الجزائر.. بمن سيضحي النظام من أجل تبرئة ذمته؟

نوايا ”الجماعة”

يوميات

--berkanexpress--

مؤسسة الوسيط تُعلن انتهاء أزمة طلبة الطب في المغرب

خارج الحدود

-berkanexpress-

الاتحاد الأوروبي يندد بمناورات النظام الجزائري
الرئيسية | أحداث متميزة | الإشاعة تقتل الفنان القدير عبد القادر مطاع

الإشاعة تقتل الفنان القدير عبد القادر مطاع

  انتشرت خلال الساعات الأخيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب، إشاعة وفاة أحد الفنانين المغاربة، وهي الإشاعة التي تداولتها عدة منابر إعلامية خصوصا بعدما نشرها مجموعة من الفنانين المشاهير.

ضحية إشاعة الوفاة، هذه المرة، مع العلم أنها ليست الأولى، هو الفنان القدير، عبد القادر مطاع، الذي أكد كثير من المدونين وفاته مساء أمس الخميس.

والغريب أن العديد من الفنانين سقطوا بدورهم في فخ هذه الإشاعة ونشروها ووجهوا تعازيهم لأسرة الفنان وجمهوره، كما تداولتها عدة مواقع محلية.

وحذفت مختلف المواقع وكذا الفنانين ما نشروه لاحقا بعدما تبين عدم صحته، واعتذر بعضهم في الوقت الذي وجه كثير من المتفاعلين انتقادات حادة إلى من تداولوا خبر الوفاة قبل التحقق منه.

محمد حاجي كتب تعليقا على الانتشار السريع لتلك الإشاعة قائلا “سرعة انتشار الخبر الكاذب ديال وفاة عبد القادر مطاع حتى وصل بالزربة للمواقع المهنية المحترمة كتبين فعلا أن المغاربة رجعنا خفاف، خفاف في التقاط أي هضرة خاوية تروج”.

نزار خيرون، بدوره كتب “التزريفة الجماعية (الورطة الجماعية) التي تعرضنا لها بخصوص خبر الفنان عبد القادر مطاع أطال الله عمره، طالما يتعرض لها كثيرون في مواقع التواصل الاجتماعي دون شعور وبشكل إرادي، غير أن الفرق هنا أن المتضرر هو ذلك الذي ليس له من يكذب الإشاعات في حينه، عكس ذلك الذي “يفطن” لها وينشر تكذيباً، وسرعة النشر والانتشار هي من سلبيات هذه المواقع”.

مدونون آخرون تشاطروا صورة للفنان المغربي وأرفقوها بتعليق أكدوا في مضمونه أنه قام مساء أمس بالخروج من بيته لـ”يطمئن جيرانه وسكان الحي الذي يقطن فيه بكونه لا يزال على قيد الحياة بعد أن تقاطروا على بيته لتعزية عائلته إثر انتشار خبر الوفاة المزعومة”.


الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة | berkanexpress.com

تعليقات الزوّار

أترك تعليق

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.