24 ساعة

أراء وكتاب

الجزائر تكرس دبلوماسية البترودولار وشراء الذمم

الجزائر.. بمن سيضحي النظام من أجل تبرئة ذمته؟

نوايا ”الجماعة”

يوميات

--berkanexpress--

مؤسسة الوسيط تُعلن انتهاء أزمة طلبة الطب في المغرب

خارج الحدود

-berkanexpress-

الاتحاد الأوروبي يندد بمناورات النظام الجزائري
الرئيسية | أحداث متميزة | العلاقات الجزائرية المغربية…. هذا ما قاله تبون الذي لازال يعيش في جلباب بوتفليقة

العلاقات الجزائرية المغربية…. هذا ما قاله تبون الذي لازال يعيش في جلباب بوتفليقة

قال عبد المجيد تبون، الفائز في رئاسيات 12 دجنبر والذي عينه العسكر حيث أن نتائج الانتخابات كانت محسومة سلفا لصالح، إن “الجزائر ستتعامل مع الدول حسب مبدأ المعاملة بالمثل ولا أحد يدعي الوصاية علينا”.

وأضاف في رده على سؤال صحفي عقب فوزه عن مستقبل العلاقات الجزائرية المغربية “أنا حساس لأقصى درجة عندما يتعلق الأمر بالسيادة الوطنية، أعرف أن الشعب المغربي يحب الجزائر والجزائريون يحبون الشعب المغربي، لكن لا تزال العلة إلا بزوال أسباب العلة”.

وفي وقت سابق (أثناء الحملة الإنتخابية) قال تبّون إن إعادة فتح الحدود المغلقة بين البلدين وارد لكنّه اشترط على السلطات المغربية الاعتذار للشعب الجزائري على فرض تأشيرة دخول على الجزائريين عام 1994.

وقال في إجابة عن سؤال يتعلق بإمكانية فتح الحدود مع المغرب إذا ما تمّ انتخابه رئيسا، إنه لا مانع من ذلك إذا قدم المغرب اعتذاره إلى الجزائريين، بعد تحميلهم مسؤولية الهجوم الإرهابي الذي وقع في مراكش عام 1994، ومحاصرتها لهم خلال فترة العشرية السوداء، وفرض التأشيرة على الجزائريين من ذوي الأصول الفرنسية لدخول المغرب.

بالمقابل ردّ عبد المجيد تبون على تصريح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي دعا السلطات الجزائرية لفتح حوار مع الشعب عقب فوز تبون برئاسة الجزائر “أنا لا أعترف إلا بالشعب الجزائري وأنا مستعد للحوار مع أي كان”.

وأضاف “أنه لا ينوي زيارة أي دولة خارجية في الظرف الراهن إلا في حال وجود رزنامة باجتماعات في الخارج، قائلا “سأزور الجزائر أولا”.العلاقات الجزائرية المغربية…. هذا ما قاله تبون الذي لازال يعيش في جلباب بوتفليقة


الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة | berkanexpress.com

تعليقات الزوّار

أترك تعليق

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.