24 ساعة

أراء وكتاب

الجزائر تكرس دبلوماسية البترودولار وشراء الذمم

الجزائر.. بمن سيضحي النظام من أجل تبرئة ذمته؟

نوايا ”الجماعة”

يوميات

berkanexpress

المجلس الرئاسي الليبي: تفاجأنا بحديث تبون عن اتفاق حول كيان مغاربي ثلاثي

خارج الحدود

-berkanexpress-

الاتحاد الأوروبي يندد بمناورات النظام الجزائري
الرئيسية | أحداث متميزة | وزير الصحة خالد آيت الطالب: المغرب “كان محقا” في تمسكه بالكلوروكين كبروتوكول علاجي لفيروس كورونا

وزير الصحة خالد آيت الطالب: المغرب “كان محقا” في تمسكه بالكلوروكين كبروتوكول علاجي لفيروس كورونا

 أكد وزير الصحة السيد خالد آيت الطالب ، اليوم الأحد ، أن المغرب “كان محقا في تمسكه بالبروتوكول العلاجي القائم على أساس الكلوروكين ” لعلاج المرضى المصابين بفيروس كورونا المستجد ( كوفيد -19 ) .

وأوضح السيد آيت الطالب ،خلال ندوة عبر الإنترنت مفتوحة أمام مهنيي الصحة و الاعلام ، “أن وزارة الصحة تتوفر على تقرير صيدلاني يقظ ” pharmacovigilance ” بشأن استخدام الكلوروكين ، يثبت أننا كنا محقين في التمسك بقرارنا “.

و استطرد قائلا “في الوقت الذي دعت فيه منظمة الصحة العالمية إلى تعليق التجارب السريرية على المستوى العالمي ، ظل المغرب متمسكا بقراره الأولي ، والذي تم إثبات وجاهته بعد ذلك بأيام قليلة” ، مبرزا أن الكلوروكين “له تأثير إيجابي للغاية في علاج كوفيد -19 “.

وذكر الوزير في هذا السياق بأن “المغرب على معرفة جيدة بالكلوروكين ،وذلك منذ فترة طويلة من خلال استخدامه في الطب الباطني وعلاج الملاريا” ، مشيرا إلى أن أعراضه الجانبية “لم تشكل مشكلة ، نظرا لأنها معروفة و نحسن التحكم فيها جيدا “.

وقال ” نحن فخورون بقراراتنا الحكيمة والاستشرافية فيما يتعلق بالبروتوكولات العلاجية” ، مشيدا في هذا الصدد باللجنة التقنية والعلمية “التي اتخذت قرارات مهمة وفعالة للغاية ،لأن اعتماد الكلوروكين في البروتوكول العلاجي سمح لنا بتجنب مضاعفات لدى المصابين “.

وجرى تنظيم هذا اللقاء ، الذي عقد حول موضوع “كيف يمكن إنجاح رفع الحجر الصحي على المستوى الصحي والاقتصادي؟، دور الاعلام في رفع مستوى الوعي” ،بمبادرة من الجمعية المغربية للعلوم الطبية و الفيدرالية الوطنية للصحة .


الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة | berkanexpress.com

تعليقات الزوّار

أترك تعليق

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.